ضاع قلبي وضاعت مفاتنه
وثوب حبي الأقدار
مافتئت تمزقه
لست أدري أي ذنب أقترفه
وأنا ذاك الهائم
لآيعرف مضجعه
أجري وراء سراب
ولآأدري إلآ عندما ألآمسه
أتوه في الهوى عشقا
وأنا بين نفسي أمارسه
وأقلب في وجعي لعلي
أجد ما أصلحه
وأسافر مع وجداني شجنا
وكالثياب ألبسه
وأدفن حزني بقلبي
وأستسلم ولاأقاتله
فالفرحة عابرة لم
تطرق بابي فمن طارقه
شطبت بالقلم عن الحب
ولن أنازعه
لملمت حقائب خيبتي
وتحت مسمى الأهمال أغادره
قطعت وعداا على نفسي
لن أقلقه ولن ألآزمه
تنهار أعصابي في كل مرة
وعقلي اختل توازنه
نقطة ضعفي أحبه
وحبي أضحى مقاطعه
تهاطلت عليه النساء
فأعمت بصائره
سألملم جراحي وأرحل
حتى لاأزعجه
ماعاد الكلآم ينفع
ولاحتى لائمه
مادام قد قتل حبا
هو أصلآ بائعه
##بقلم ليلى الكافي ##
وثوب حبي الأقدار
مافتئت تمزقه
لست أدري أي ذنب أقترفه
وأنا ذاك الهائم
لآيعرف مضجعه
أجري وراء سراب
ولآأدري إلآ عندما ألآمسه
أتوه في الهوى عشقا
وأنا بين نفسي أمارسه
وأقلب في وجعي لعلي
أجد ما أصلحه
وأسافر مع وجداني شجنا
وكالثياب ألبسه
وأدفن حزني بقلبي
وأستسلم ولاأقاتله
فالفرحة عابرة لم
تطرق بابي فمن طارقه
شطبت بالقلم عن الحب
ولن أنازعه
لملمت حقائب خيبتي
وتحت مسمى الأهمال أغادره
قطعت وعداا على نفسي
لن أقلقه ولن ألآزمه
تنهار أعصابي في كل مرة
وعقلي اختل توازنه
نقطة ضعفي أحبه
وحبي أضحى مقاطعه
تهاطلت عليه النساء
فأعمت بصائره
سألملم جراحي وأرحل
حتى لاأزعجه
ماعاد الكلآم ينفع
ولاحتى لائمه
مادام قد قتل حبا
هو أصلآ بائعه
##بقلم ليلى الكافي ##
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق