ذات مساء همس وقال: أحبك
قلت:
هل أنت قادر أن
تصلح ما أفسدته السنين
وهل تفهم ذاك الإشتياق والحنين
وهل تسمع ذاك الأنين
وهل قادر أن ترد نفسا
هائمة وعقل يحير
فإني مجروحة في الصميم
وأشرب وأرتوي من الحميم
ولكن دائما ذاك السقيم
ليل دامس وأنا فيه حزين
مثقلة أجر نفسي
وبالله أتوكل وأستعين
نهاري شاق متعب
وليس لي خيار أو بديل
أمشي أتهاوى أسفا
ولاأدري أين المسير
موثقة مكبلة وفي
الزنزانة ذاك الأسير
لقد كان يحكمني مخلوق
نصف إنسان ونصف حمير
يسوقها كما تساق الحمير
لآيعرف الرحمة وخطير
يخسف بنا الأرض
عند الغضب
وللإدارة غير مدير
يوهم نفسه أنه أسد
وهو دجاجة لاتطير
يهوى سوء التدبير
قلت:
هل أنت قادر أن
تصلح ما أفسدته السنين
وهل تفهم ذاك الإشتياق والحنين
وهل تسمع ذاك الأنين
وهل قادر أن ترد نفسا
هائمة وعقل يحير
فإني مجروحة في الصميم
وأشرب وأرتوي من الحميم
ولكن دائما ذاك السقيم
ليل دامس وأنا فيه حزين
مثقلة أجر نفسي
وبالله أتوكل وأستعين
نهاري شاق متعب
وليس لي خيار أو بديل
أمشي أتهاوى أسفا
ولاأدري أين المسير
موثقة مكبلة وفي
الزنزانة ذاك الأسير
لقد كان يحكمني مخلوق
نصف إنسان ونصف حمير
يسوقها كما تساق الحمير
لآيعرف الرحمة وخطير
يخسف بنا الأرض
عند الغضب
وللإدارة غير مدير
يوهم نفسه أنه أسد
وهو دجاجة لاتطير
يهوى سوء التدبير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق